الصفحة الرئيسية
مرحبا بكم





ناشطة سلام يهودية تعلن إسلامها عقب سجنها عامين في ...

عملية جراحية ناجحة لهنية عباس..هل تكون سببا في تحق...

أتعرفون من هذا ..؟????

ألف يوم على حصار غزة

ألف يوم على حصار غزة

افاق ضيقة للسلام الاقتصادي في ظل الاحتلال

إنفلونزا الخنازير تصل غزة

إحصائيات فلسطينية: معاقو فلسطين الأعلى نسبة في العالم

الحق الحصري في الموت مجانا

نهضة الغرب على أكتاف العرب





مارس 2008 أبريل 2008 مايو 2008 يونيو 2008 يوليو 2008 سبتمبر 2008 ديسمبر 2008 يناير 2009 مارس 2009 أبريل 2009 مايو 2009 يونيو 2009 يوليو 2009 أغسطس 2009 سبتمبر 2009 أكتوبر 2009 نوفمبر 2009 ديسمبر 2009 فبراير 2010 مارس 2010 أبريل 2010 مايو 2010 يونيو 2010




وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


 


 




<$BlogDateHeaderDate$>
الحق الحصري في الموت مجانا
(منقول))
المسلمون، وحدهم، باتوا أصحاب الحق الحصري في القتل والموت، وصاروا نهباً للنيران، ولانفجارات الحروب الأهلية، وفي نزاعات الجوار، وفي سعار الطوائف. فقد طُويت نهائياً، فصول القتل الجماعي والإبادة، في سائر الدنيا ومجتمعاتها، وبين أتباع الديانات الأخرى، ولم تتبق سوى خشبات مسارح الفواجع، ذات العروض اليومية، في أفغانستان والعراق والصومال واليمن والباكستان ودارفور وغيرها من بؤر للقتل في المناسبات، مثلما جرى غير مرة في غزة (ورفح مؤخراً) وإندونيسيا وفي نزاعات كشمير والشيشان وسواها!
ولا يُصدقن عاقل، بأن المصادفات وحدها، هي التي جعلت المسلمين ضحايا حصريين للمآسي في هذا الزمن الأغبر. واللافت أن عمليات تهيئة مسارح الكوارث الكبرى، كانت تبدأ بتعظيم عناصر القوة في بلد عربي أو إسلامي، بهدف جره الى حتفه أو الى مصيبته، وهذه عملية خداع معروفة، في التاريخ وما زال يضطلع بها إعلاميون ومخابراتيون، في الغرب ويسمونها "عُقدة موسوليني". وتعود التسمية الى التضخيم المتعمد لقوة الجيش الإيطالي، عشية الحرب العالمية الثانية، حتى صدق موسوليني أنه يمتلك القوة العسكرية الماحقة، وما أن اصطادته الحرب، حتى بدا أمره وأمر جيشه، على درجة مُزرية من البؤس. ويرى المعنيون بالمسار التاريخي في نصف القرن الأخير، أن هذا قد حدث مع عبد الناصر ومع صدام حسين، اللذين انهار جيشهما (الأول في 67 ثم استدرك أمره وأعاد بناء الجيش بتأييد الشعب، والثاني في 2003 وانهار معه النظام في هجمة عاتية، لم تمهله، وشُنق الرجل). ويُقال إن الرُعب الإسرائيلي من صواريخ حماس، ملعوب قطعاً، وبالتالي فإن التوجع الكاذب من شظايا هذه الصواريخ، وترك الأمور لما يؤدي الى تعويم حماس نفسها وتعطيل السياسة؛ لم يكن إلا في هذا السياق الذي لم ينته فصولاً، حتى بعد أن دمر الغاصبون المحتلون غزة، وبعد أن سفكوا دمنا فيها، وقتلوا الأطفال والنساء والشيوخ!
منذ ما يزيد على السنة، كتب مؤرخ أميركي عسكري وخبير استراتيجي مهم، هو إدوارد لوتفاك (وأصله من يهود رومانيا، ويعمل الآن كبير مستشاري مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن) دراسة ينصح في خلاصتها الإدارة الأميركية بترك موضوع الشرق الأوسط. وعندما شرح لوتفاك وجهة نظره، تبدت واضحة مآرب الأوساط الصهيونية حيال العرب والمسلمين. فالرجل يستهتر بالمخاطر التي يمكن أن تنجم عن استمرار النزاع في الشرق الأوسط، ويحسبها بعدد أرواح الضحايا، ثم يتساءل في صيغة الاستفهام التقريري: أي خطر يرتبه على الغرب والأمن العالمي استمرار النزاع العربي الإسرائيلي: منذ 1921 حتى الآن لم يصل عدد ضحايا هذا النزاع الى مئة ألف، وهو ما يعادل عدد الذين يُقتلون في وجبة قتل واحدة في دارفور. أما استراتيجياً، فالصراع هذا لا يملك أدنى تأثير على مجريات الصراعات الأخرى، بل إن موضوع النفط نفسه، لم يعد يقلق الأميركيين، لأن فرضية استخدام النفط كسلاح، حدث لمرة واحدة عام 1973 ولن يتكرر ذلك، إذ انقطع الربط منذ عقود بين النفط والسياسة، وغدا من المتفق عليه أن المقاطعة النفطية، كارثة على اقتصادات تستند الى الريع النفطي. لهذا لم يكن بلا دلالة أن سائر حروب الخليج والانتفاضات الفلسطينية لم تترك على تلك الجبهة آثاراً سيئة على الغرب!
وأغلب الظن، أن من بين دوافع الأوساط الاستخبارية مُنتجة الفتن، ومُشعلة الحروب في العالم الإسلامي، هو جعل القضية الفلسطينية مسألة ضئيلة قياساً على ما يحدث في ساحات القتل بالجملة، وفي عدد متزايد من بؤر العنف والجنون. ويلاحظ المرء، أن المتقاتلين أو المتذابحين، يتخذون من الدين الإسلامي بشكل عام، ومن مذاهب الدين في بعض الأحيان؛ ذرائع وأسانيد لإنتاج الصراعات الدامية وتبرير عمليات القتل، وبلغ الجنون حد تفجير أماكن العبادة في العراق وفي باكستان وفي رفح مؤخراً، دونما رادع من أحكام الدين الحنيف، ومن روحه الحقيقية، ومن نواهيه القطعية. ففي الأيام الأخيرة، لم يؤد دخول الشهر الفضيل، وهو شهر الصيام عن أبسط المفطرات؛ الى توقف الفظائع وسفك الدماء، في بؤر الاقتتال بين طوائف، وجماعات سياسية وحزبية، وأتباع مذاهب ومسميات تتناسل وتزداد، كالحوثيين وغيرهم. ويسقط الضحايا من الأبرياء، ومن البسطاء والسذج والمخدوعين، ليؤول الى المسلمين دون غيرهم، الحق الحصري في الموت مجاناً!



<$BlogDateHeaderDate$>
نهضة الغرب على أكتاف العرب
يواصل الباحث اللبناني الدكتور يوسف مروة منذ الخمسينيات أبحاثه في أثر الحضارة العربية على العلم الغربي، وقد وضع العديد من الأبحاث التي تعنى بهذا الشأن رغم أنه تخصص في الفيزياء النووية.


وبعد تقاعده منتصف التسعينيات، واظب مروة على عمله الاستشاري في نطاق الفيزياء النووية، لكنّه ركّز عمله على الأبحاث الفكرية والثقافية والعلمية المتعلقة بالحضارة العربية في الأبعاد المهملة من العلم والتراث الحضاري العربي.


ويشرح مروة نظرته للجزيرة نت بقوله "لاحظنا على مدى زمني طويل أن الشباب العربي الذي يهاجر إلى بلاد الاغتراب يصاب بما يمكن تسميته بالصدمة الحضارية، فالشباب يعتبرون أنفسهم قادمين من بلاد متخلفة، ويشاهدون التطورات في بلاد الغرب فينبهرون ويصابون بنوع من الصدمة. وغايتنا في الأبحاث التي نجريها أن نثبت ذلك لرفع معنوياته وثقته بنفسه بأنه قادر على التقدم والتطور".


أدلة قاطعة


وعرض مروة لبعض الأدلة التي تشير إلى تأثير الحضارة والعلوم العربية على الغرب أولها -بحسب رأيه- أن الأرقام التي تستخدم في غالبية لغات العالم هي أرقام عربية ومعترف بها على هذا الأساس.


يضاف إلى ذلك -يقول مروة- أنه لا توجد لغة في أوروبا إلاّ وفيها آلاف الكلمات العربية، ففي الفرنسية 3100 كلمة، والإنجليزية 2800 كلمة، والألمانية 3000 كلمة أو أكثر. أما الدليل الثالث فموجود في كتب الفلك باللغات المختلفة التي تضم 120 اسما لنجوم مصدرها عربي، ونحو 90 اسما للمجموعات النجمية.


ويختتم مروة تأكيده على فضل العرب على الغرب بالإشارة إلى أن أكبر علماء النهضة الأوروبية انتحلوا ما قام به العلماء العرب، وهذا مثبت في ما لا يقل عن 120 مرجعا غربيَّ المصدر.


سرقات علمية


فمؤرخو العلوم في القرنين التاسع عشر والعشرين، شكلوا لجنة خاصة أسموها "لجنة العلوم العربية" وعملوا على كشف السرقات العلمية التي حدثت، مثل كوبرنيكوس والنظام الشمسي، حيث نجد أنه أخذه عن البغدادي والبيروني والمهاني، وقد عثروا في مكتبته على مخطوطات عربية لا تزال محفوظة حتى الآن.


كما أن بصريات ديكارت -الذي وضع انعكاس النور وانكساره– مأخوذة عن ابن الهيثم، حيث وجدوا عند ديكارت مخطوطات عن ذلك.


وينسحب الحال نفسه على إسحق نيوتن الذي يعتبر من أكبر علماء الفيزياء والرياضيات في الغرب خلال القرنين الماضيين حيث تبين أن نظريته "ثنائية الحد" Binomial Theory مأخوذة عن العالم العربي الكاشي الذي عاش قبله بـ340 سنة.


قبل أرخميدس


وأفاد مروة بأنه -من خلال دراسته الشخصية في هذا المجال- اكتشف أن أقدم عالم رياضيات في تاريخ الرياضيات امرأة من صور هي "ديدون" التي أسست قرطاج، وكانت موجودة سنة 815 ق.م. أي قبل أرخميدس وسواه.


ويضيف مروة أن هذه المرأة "كانت على علم واسع وتعرف المحيطات والأشكال الهندسية ومساحاتها، وهي اختارت الدائرة كأوسع مساحة من أي شكل آخر لديه ذات المحيط كالمستطيل والمربع ومثلث المتساوي الأضلاع، مما يدل على نبوغها في ذلك العصر".


وتابع أنه "في وقتنا الحاضر لا يوجد مختبر أو مركز بحث ودراسات إلا وفيها عدة أدمغة من أصل لبناني أو سوري أو مصري أو فلسطيني".


يذكر أن مروة واحد من أهم المتخصصين في الفيزياء النووية وعمل في أكبر محطة نووية في العالم وهي محطة بيكرينغ الكندية.


بيد أن اختصاصه العلمي لم يمنعه عن متابعة التراث العلمي العربي حيث وضع العديد من الكتب منها "تاريخ نشوء الأرقام العربية" سنة 1956، و"الأثر العربي في العلم الحديث" سنة 1967، و"المآثر العربية في الحضارة الغربية" سنة 1971، وثلاثة مؤلفات عن أخطار التقدم العلمي والتخطيط الصناعي والأبحاث الذرية الإسرائيلية، وذلك عامي 1968 و1969.



<$BlogDateHeaderDate$>
ادارة سجن النقب تحتجز قطة بالزنازين لمساعدتها المعتقلين!

غزة - معا - نقلت وزارة شؤون الأسرى والمحررين في الحكومة المقالة عن موقع "أحرار ولدنا" الذي يعتبر الموقع الرسمي للهيئة القيادية العليا لحركة حماس في سجون الاحتلال" بان ممارسات الاحتلال القمعية لم تتوقف على الأسرى لوحدهم إنما امتدت لتشمل القطط الأليفة التي تنتشر في السجون ، ويرعاها الأسرى ويقدمون لها الطعام والشراب ".

وأوضحت الوزارة في بيان وصل ل"معا"بان إدارة سجن النقب قامت بحجز إحدى القطط في الزنازين الانفرادية عقاباً لها على تقديم خدمات ومساعدات للأسرى المعاقبين في زنازين العزل بالسجن ، حيث تقوم القطة بنقل بعض الحاجيات الخفيفة بين زنازين الأسرى بما فيها بعض أصناف الطعام .

وأشارت الوزارة إلى أن هذه القطة تقدم خدماتها للأسرى منذ عدة شهور إلى أن تم كشفها مؤخراً قامت إدارة سجن النقب بمعاقبتها كبقية الأسرى التي تخدمهم في الزنازين الانفرادية ، وهذا يدل بشكل واضح على العقلية الإجرامية التي يتعامل بها الاحتلال مع كل كائن حي ، وليس مع البشر فقط ، حيث قام بالانتقام من هذه القطة على طريقته الخاصة التي تنم عن سياسة عدوانية تجاه جميع الكائنات الحية .

ومن الجدير ذكره بان العشرات من القطط تتشر بين خيام وغرف الأسرى في العديد من سجون الاحتلال ، وخاصة السجون المفتوحة كسجن النقب ، حيث يقوم الأسرى برعاية هذه الحيوانات الأليفة وتربيتها وتقديم الطعام والشراب والاسئناس بها ، حيث ألفت هذه القطط الأسرى وأصبحت تتنقل بينهم بكل أمان