الصفحة الرئيسية
مرحبا بكم





احصائيات وارقام من عالمنا العربى...

بعد 8 سنوات على الإنتفاضة: ( 65 ) ألف مواطن و( 750...

دراسة أمريكية تدعو حماس للمرونة السياسية

اصابة مسن جراء اعتداء المستوطنين عليه بالشيخ جراح ...

قافلة جالاوي في غزة وشافيز يرأس شريان الحياة3

هآرتس: الجيش الاسرائيلي يقضي وقته في قتل الفلسطيني...

مصر: دفن المصرية التي قتلت بدافع عنصري في المانيا

مقتل مروة الشربيني "شهيدة الحجاب" الإدعاء الألماني...

جهات إسرائيلية تستعدّ لتنظيم حفل فني ملاصق للمصلى ...

مركز حقوقي: عدد المستعمرين في الضفة زاد بنسبة 37 %




وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


 


 




<$BlogDateHeaderDate$>
الجامعة العربية وقممها في إحصائيات وأرقام

القمم العربية المنعقدة:
1- قمة أنشاص: الإسكندرية، مصر (28 - 29 أيار 1946).
2- قمة بيروت: بيروت، لبنان (13 - 15 تشرين الثاني 1956).
3- مؤتمر القمة العربي الأول: القاهرة، مصر (13 - 17 كانون الثاني 1964).
4- مؤتمر القمة العربي الثاني: الإسكندرية، مصر (5 - 11 أيلول 1964).
5- مؤتمر القمة العربي الثالث: الدار البيضاء، المغرب (13 - 17 أيلول 1965).
6- مؤتمر القمة العربي الرابع: الخرطوم، السودان (29 آب - 2 أيلول 1967).
7- مؤتمر القمة العربي الخامس: الرباط، المغرب (21 - 23 كانون الأول 1969).
8- مؤتمر القمة غير العادي الأول: القاهرة، مصر (21 - 27 أيلول 1970).
9- مؤتمر القمة العربي السادس: الجزائر، الجزائر (26 - 28 تشرين الثاني
1973.10- مؤتمر القمة العربي السابع: الرباط، المغرب (26 - 29 تشرين الأول 1974).
11- مؤتمر القمة السداسي: الرياض، السعودية (6 - 18 تشرين الأول 1976).
12- مؤتمر القمة العربي الثامن: القاهرة، مصر (25 - 26 تشرين الأول 1976). وكان هذا المؤتمر تتمة لمؤتمر القمة السادس.
13- مؤتمر القمة العربي التاسع: بغداد، العراق (2 - 5 تشرين الثاني 1978).
14- مؤتمر القمة العربي العاشر: تونس، تونس (20 - 22 تشرين الثاني 1979).
15- مؤتمر القمة العربي الحادي عشر: عمَّان، الأردن (25 - 27 تشرين الثاني 1980).
16- مؤتمر القمة العربي الثاني عشر: فاس، المغرب (25 تشرين الثاني 1981).
17- مؤتمر القمة العربي غير العادي الثاني: فاس، المغرب (6 - 9 أيلول 1982).
18- مؤتمر القمة العربي غير العادي الثالث: الدار البيضاء، المغرب (7 - 9 آب 1985).
19- مؤتمر القمة العربي غير العادي الرابع: عمَّان، الأردن (8 - 12 تشرين الثاني 1987).
20- مؤتمر القمة العربي غير العادي الخامس: الجزائر، الجزائر (7 - 9 حزيران 1988).
21- مؤتمر القمة العربي غير العادي السادس: الدار البيضاء، المغرب (23- 26 أيار 1989).
22- مؤتمر القمة العربي غير العادي السابع: بغداد، العراق (28 - 30 أيار 1990).
23- مؤتمر القمة العربي غير العادي الثامن: القاهرة، مصر (9 - 10 آب 1990).
24- مؤتمر القمة العربي غير العادي التاسع: القاهرة، مصر (15 آب 1991). وقد انعقدت هذه القمة إثر اجتياح القوات العراقية للكويت. 25- مؤتمر القمة العربي غير العادي العاشر: القاهرة، مصر (22 - 23 حزيران 1996).
26- مؤتمر القمة العربي غير العادي الحادي عشر: القاهرة، مصر (21 - 22 تشرين الأول 2000).
27- مؤتمر القمة العربي الثالث عشر: عمَّان، الأردن (27 - 30 آذار 2001).
28- مؤتمر القمة العربي الرابع عشر: بيروت، لبنان (27 - 28 آذار 2002).
29- مؤتمر القمة العربي الخامس عشر: شرم الشيخ، مصر (1 آذار 2003).
30- مؤتمر القمة العربي السادس عشر: تونس، تونس (22 - 23 أيار 2004).
31- مؤتمر القمة العربي السابع عشر: الجزائر، الجزائر (22 - 23 آذار 2005
32- مؤتمر القمة العربي الثامن عشر: الخرطوم، السودان (28 - 29 آذار 2006).
33- مؤتمر القمة العربي التاسع عشر: الرياض، السعودية (28 - 29 آذار 2007).
34- مؤتمر القمة العربي العشرون: دمشق، سورية (29 - 30 آذار 2008).
وسيعقد مؤتمر القمة العربي القادم في الدوحة عاصمة قطر عام 2009.
ابتداءً من قمة عمان 2001 أُقِرَّ أن تُعقد القمم العربية دورياً مرة كل سنة خلال شهر آذار.
الجامعة العربيةمنظمة إقليمية تضم في عضويتها 22 دولة عربية.تبلغ المساحة الكلية للدول التي تضمها الجامعة 13.953.041 كيلومتر مربع، وعلى هذا الأساس تشغل الدول العربية مجتمعة المركز الثاني من حيث المساحة بعد روسيا الاتحادية.وتشير إحصاءات عام 2007 إلى أن عدد سكان دول الجامعة العربية قد بلغ 339.510.535 نسمة، وبذلك فإنهم يشغلون المركز الرابع من حيث العدد بعد سكان الصين والهند والاتحاد الأوربي.
في عام 1944 دعا رئيس الوزراء المصري مصطفى النحاس كلاً من رئيس الوزراء السوري جميل مردم، ورئيس الكتلة الوطنية اللبنانية بشارة الخوري للتباحث معهما في القاهرة حول فكرة إقامة جامعة عربية لتوثيق العرى بين البلدان العربية المنضمَّة إليها، وكانت هذه أول مرة تثار فيها فكرة الجامعة العربية.أول وثيقة تخص الجامعة العربية اسمها بروتوكول الإسكندرية، وقد صدرت في عام 1944، ووقع عليها ممثلون عن كل من سورية ولبنان والأردن والعراق ومصر واليمن (بصفة مراقب)، وقد نصت هذه الوثيقة على المبادئ التالية:
1- قيام جامعة من الدول العربية المستقلة التي تقبل الانضمام إليها، على أن يكون لها مجلس تمثل فيه الدول المشتركة في الجامعة على قدم المساواة.
2- مهمة مجلس الجامعة هي مراعاة تنفيذ ما تبرمه الدول الأعضاء فيما بينها من اتفاقيات، وعقد اجتماعات دورية لتوثيق الصلات بينها، والتنسيق بين خططها السياسية تحقيقاً للتعاون فيما بينها، وصيانة استقلالها وسيادتها من كل اعتداء بالوسائل السياسية الممكنة، والنظر بصفة عامة في شؤون البلاد العربية.
3- قرارات المجلس ملزمة لمن يقبلها، فيما عدا الأحوال التي يقع فيها خلاف بين دولتين من أعضاء الجامعة، ويلجأ الطرفان إلى المجلس لفض النزاع بينهما، ففي هذه الأحوال تكون قرارات المجلس ملزمة ونافذة.
4- لا يجوز الالتجاء إلى القوة لفض المنازعات بين دولتين من دول الجامعة، كما لا يجوز اتباع سياسة خارجية تضر بسياسة جامعة الدول العربية، أو أي دولة من دولها.
5- يجوز لكل دولة من الدول الأعضاء بالجامعة أن تعقد مع دولة أخرى من دول الجامعة أو غيرها اتفاقات خاصة لا تتعارض مع نصوص هذه الأحكام وروحها.
6- الاعتراف بسيادة الدول المنضمة إلى الجامعة واستقلالها بحدودها القائمة فعلاً. وُضِع ميثاق الجامعة على أساس بروتوكول الإسكندرية، وتألف من ديباجة وعشرين مادة وثلاثة ملاحق خاصة، وجرى توقيعه في 22 آذار 1945، ووقعت عليه آنذاك 7 دول عربية هي: مصر والعراق وسورية ولبنان والأردن والسعودية واليمن. الدولة الثامنة التي انضمت إلى الجامعة العربية كانت ليبيا، ولم يحدث ذلك إلا في عام 1953.آخر دولة انضمت إلى جامعة الدول العربية هي جزر القمر، وكان ذلك في عام 1993.
أرتيريا هي الدولة العربية الوحيدة، التي رفضت انتماءها العربي، ولم تقبل الانضمام إلى جامعة الدول العربية حتى الآن.
أكبر دولة عربية من حيث المساحة هي السودان، إذ تصل مساحتها إلى 2.505.810 كيلومترات مربعة.أصغر دولة عربية من حيث المساحة هي البحرين، إذ تبلغ مساحتها 665 كيلومتراً مربعاً.أكبر دولة عربية من حيث عدد السكان هي مصر، إذ بلغ عدد سكانها عام 2006 نحو 78.887.000 نسمة.أصغر دولة عربية من حيث عدد السكان هي جيبوتي، إذ بلغ عدد سكانها عام 2006 نحو 486.500 نسمة.
الأمناء العامون للجامعة العربية
عبد الرحمن عزام، مصر (1945 ـ 1952).
محمد عبد الخالق حسونة، مصر (1952 - 1971).
محمود رياض، مصر (1971 ـ 1979)
.الشاذلي القليبي، تونس (1979 - 1990)
.أحمد عصمت عبد المجيد، مصر (1990 - 2001)
.عمرو موسى، مصر (2001 - حتى الآن).
قرارات جامعة الدول العربية خلال الفترة الممتدة من 6 حزيران 1945 إلى 13 أيلول 1999 صدر عن الجامعة العربية 5940 قراراً على مدى 112 دورة عادية، وكان موضوع القرار الأول الصادر عن الدورة العادية الأولى يخص سورية ولبنان، وعنوانه النزاع مع فرنسا.
ومن الطريف أن معظم هذه القرارات لم يطبق، فعلى سبيل المثال، صدر قبل ستين عاماً قرار يتعلق بتوحيد العملة بين الدول العربية، وقد حمل الرقم (ق207/ دع7/ ج10) بتاريخ 22 شباط 1948، ورغم مضي ستة عقود منذ ذلك التاريخ، فإن مسألة توحيد العملة لم تتحرك قيد أنملة.وهناك مثال آخر، وهو القرار الذي يحمل الرقم (ق292/ دع12/ ج4) الصادر بتاريخ 1 نيسان 1950، ونصه الحرفي هو الآتي:(استناداً إلى الفقرة الأولى من المادة الثانية من ميثاق جامعة الدول العربية وإلى الملحق الخاص بفلسطين، وبالنظر إلى ما للقضية الفلسطينية من الأهمية الحيوية لجميع دول الجامعة العربية، ولما كانت هذه الدول قد عملت مجتمعة في تطورات هذه القضية، نظراً للخطر المشترك الذي تعرَّضت وتتعرَّض له دول الجامعة دفاعاً عن فلسطين وعن نفسها، قرر مجلس جامعة الدول العربية في جلسته الرابعة من دور الانعقاد الثاني عشر بتاريخ أول نيسان لعام 1950 بالإجماع:
أولاً- أنه لا يجوز لأي دولة من دول الجامعة العربية أن تتفاوض في عقد صلح منفرد، أو أي اتفاق سياسي أو عسكري أو اقتصادي مع إسرائيل، أو أن تعقد فعلاً مثل هذا الصلح أو الاتفاق، وإن الدولة التي تقدم على ذلك تُعد على الفور منفصلة عن الجامعة العربية طبقاً للمادة الثامنة عشرة من ميثاقها.
ثانياً- تكليف اللجنة السياسية باقتراح التدابير، التي يجب أن تُتخذ بشأن الدولة التي ترتكب هذه المخالفة).والمفارقة أن أول دولة عربية محورية خرقت هذا القرار هي مصر، رغم أنها كانت المبادرة لتأسيس جامعة الدول العربية، ورغم أن خمسة من الأمناء العامين للجامعة العربية مصريون، وقد أدى صلحها المنفرد مع إسرائيل عام 1977 إلى ذيول وعواقب وخيمة على مجمل العمل العربي المشترك، وهذه الذيول والعواقب لا تزال مستمرة حتى الآن.وهذا الأمر يدعونا إلى الاتفاق مع ما طرحه وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل في تصريحه عشية انعقاد مؤتمر القمة العربية العشرين من أنه يجب اتخاذ موقف جدي ضد كل الذين أعاقوا ويعيقون تنفيذ القرارات العربية، أفراداً ودولاً، وهم كثر على ما يبدو. مبادرة السلام العربيةمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المنعقد في دورته العادية الرابعة عشرة، (بيروت، الجمهورية اللبنانية 2002)، إذ يؤكد ما أقره مؤتمر القمة العربي غير العادي في القاهرة في حزيران 1996 من أن السلام العادل والشامل خيار استراتيجي للدول العربية يتحقق في ظل الشرعية الدولية، ويستوجب التزاماً مقابلاً تؤكده إسرائيل في هذا الصدد. وبعد أن استمع إلى كلمة صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز، ولي عهد المملكة العربية السعودية، التي أعلن من خلالها مبادرته داعياً إلى انسحاب إسرائيل الكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة منذ 1967، تنفيذاً لقراري مجلس الأمن 242 و338، اللذين عززتهما قرارات مؤتمر مدريد عام 1991 ومبدأ الأرض مقابل السلام، وإلى قبولها قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك مقابل قيام الدول العربية بإنشاء علاقات طبيعية في إطار سلام شامل مع إسرائيل.وانطلاقاً من اقتناع الدول العربية بأن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف:1- يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياساتها، وأن تجنح للسلم معلنة أن السلام العادل هو خيارها الاستراتيجي أيضاً.2- كما يطالبها القيام بما يلي:- الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة بما في ذلك الجولان السوري وحتى خط الرابع من حزيران 1967، والأراضي التي ما زالت محتلة في جنوب لبنان.- التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين، يُتفق عليه وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.- قبول قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من حزيران 1967 في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتكون عاصمتها القدس الشرقية.3- عندئذ تقوم الدول العربية بما يلي:- عَدُّ النزاع العربي الإسرائيلي منتهياً، والدخول في اتفاقية سلام بينها وبين إسرائيل مع تحقيق الأمن لجميع دول المنطقة.- إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل في إطار هذا السلام الشامل.4- ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني، الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة.5- يدعو المجلس حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعاً إلى قبول هذه المبادرة المبينة أعلاه حماية لفرص السلام وحقناً للدماء، بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام جنباً إلى جنب، ويوفر للأجيال القادمة مستقبلاً آمناً يسوده الرخاء والاستقرار.6- يدعو المجلس المجتمع الدولي بكل دوله ومنظماته إلى دعم هذه المبادرة.7- يطلب المجلس من رئاسته تشكيل لجنة خاصة من عدد من الدول الأعضاء المعنية والأمين العام لإجراء الاتصالات اللازمة لهذه المبادرة، والعمل على تأكيد دعمها على جميع المستويات، وفي مقدمتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن والولايات المتحدة والاتحاد الروسي والدول الإسلامية والاتحاد الأوربي.