الصفحة الرئيسية
مرحبا بكم





ناشطة سلام يهودية تعلن إسلامها عقب سجنها عامين في ...

عملية جراحية ناجحة لهنية عباس..هل تكون سببا في تحق...

أتعرفون من هذا ..؟????

ألف يوم على حصار غزة

ألف يوم على حصار غزة

افاق ضيقة للسلام الاقتصادي في ظل الاحتلال

إنفلونزا الخنازير تصل غزة

إحصائيات فلسطينية: معاقو فلسطين الأعلى نسبة في العالم

الحق الحصري في الموت مجانا

نهضة الغرب على أكتاف العرب





مارس 2008 أبريل 2008 مايو 2008 يونيو 2008 يوليو 2008 سبتمبر 2008 ديسمبر 2008 يناير 2009 مارس 2009 أبريل 2009 مايو 2009 يونيو 2009 يوليو 2009 أغسطس 2009 سبتمبر 2009 أكتوبر 2009 نوفمبر 2009 ديسمبر 2009 فبراير 2010 مارس 2010 أبريل 2010 مايو 2010 يونيو 2010




وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


 


 




<$BlogDateHeaderDate$>
عدد سكان إسرائيل يبلغ 7.337.000 بينهم 1.477.000 عربي
أفادت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن عدد سكان إسرائيل عشية حلول رأس السنة العبرية، يوم الثلاثاء المقبل، بلغ سبعة ملايين و337 ألف نسمة ما يشكل زيادة بنسبة 1.8% عن عدد السكان في العام الماضي.

وبحسب المعطيات التي نشرتها دائرة الإحصاء اليوم فإن عدد السكان اليهود بلغ خمسة ملايين و542 ألفا وعدد العرب مليون و477 ألفا، لكن هذا العدد يشمل 270 ألف فلسطيني في القدس ونحو 20 ألف سوري يسكنون القرى في هضبة الجولان.

وهناك أيضا 388 ألفا تُعرفهم السلطات الإسرائيلية ب"آخرين"، بينهم حوالي 200 ألف عامل أجنبي، ومواطنين لم يسجلوا ديانتهم وغالبيتهم من المهاجرين من دول الاتحاد السوفييتي السابق.

وتفيد معطيات دائرة الإحصاء بأن نسبة السكان الصغار السن أعلى من معدلها في الدول الغربية حيث تبلغ نسبة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 0 و14 عاما 28.4% فيما هذه النسبة في الدول الغربية 17%، كما أن نسبة الذين يبلغون 65 عاما فما فوق في إسرائيل هي 9.8% فيما هذه النسبة في الدول الغربية 15%.

وتبين من المعطيات أن هناك 978 رجلا مقابل كل ألف امرأة، لكن عدد الرجال حتى سن 36 عاما أكبر من عدد النساء ومن سن 75 فما فوق يصبح عدد الرجال 672 مقابل كل ألف امرأة. ويتضح من المعطيات استمرار ارتفاع نسبة العزاب الرجال والنساء لدى اليهود وخصوصا لدى الجيل الشاب بسبب إرجاء الزواج وكانت نسبة العزاب في سن 20 إلى 29 حوالي 76% في العام 2006.

وتظهر المعطيات أن أكبر مجموعة من اليهود في إسرائيل هي من أصول أوروبية وأميركية ويبلغ عددها 2.2 مليون نسمة وتشكل 38.5% من مجمل السكان اليهود، فيما يبلغ عدد اليهود من أصول افريقية، والمقصود من شمال أفريقيا، 871 ألفا ويشكلون 15% من مجمل اليهود، واليهود من أصول آسيوية يشكلون 11.9% وبلغ نسبة اليهود الصابرة الذين ولد آباؤهم في إسرائيل 34.6%.

ويسكن حوال نصف السكان اليهود في وسط إسرائيل فيما يسكن أقل من 10% منهم في شمال إسرائيل. وفي المقابل فإن 45% من العرب يسكنون في شمال إسرائيل و11% من العرب يسكنون في جنوب إسرائيل، وتبلغ نسبة العرب في شمال إسرائيل 53%. والسن الوسطي في إسرائيل هو 28.7 عاما حيث 50% من السكان فوق هذه السن و50% تحت هذه السن لكن السن الوسطي في منطقة تل أبيب هو 33.7 عاما.

وتبين من المعطيات أنه في العام 2007 انتقل 500 مواطن للسكن في مدينة تل أبيب فيما استمر مغادرة اليهود خصوصا العلمانيين للقدس وبلغ عدد الذين غادروا القدس في العام 2007 حوالي 6400 مواطن كما غادر حيفا 2200 وانتقل 7300 مواطن للسكن في البلدات الريفية وخصوصا في الكيبوتسات أو القرى التعاونية.

ويبلغ معدل الاكتظاظ السكاني في إسرائيل 315 نسمة للكيلومتر المربع الواحد ويبلغ أعلى معدل اكتظاظ في منطقة تل أبيب حيث يسكن 7100 نسمة في كل كيلومتر مربع، وفي مدينة بني براك المحاذية لتل أبيب وذات الأغلبية السكانية اليهودية المتدينة بلغ الاكتظاظ السكاني 20680 نسمة لكل كيلومتر مربع، مقابل 273 نسمة للكيلومتر المربع في شمال إسرائيل و73 نسمة للكيلومتر المربع في جنوب إسرائيل.

ويبلغ أعلى معدل للأفراد في الأسرة الواحدة في مستوطنات الضفة الغربية حيث يعيش 4.46 نسمة في كل أسرة وفي القدس 4.26 واقل معدل في تل أبيب حيث يعيش 3.22 في الأسرة الواحدة. ويبلغ معدل طول حياة النساء في إسرائيل 82.5 عاما والرجال 78.8 عاما ويعيش الرجال اليهود أكثر من الرجال العرب بأربع سنوات وتعيش النساء اليهوديات أكثر ب3.8 سنوات من النساء العربيات.
<$BlogDateHeaderDate$>
الوزير عمر سليمان سيلتقى وفدى فتح وحماس قبل نهاية سبتمبر

أكد مصدر مصرى مطلع أن الوزير عمر سليمان سيلتقى ممثلى حركتى فتح وحماس كل على حده قبل نهاية سبتمبر الحالى, موضحا أن هذا اللقاء سيكون الأخير قبيل الحوار الموسع الذى سيعقد بعد شهر رمضان المبارك لبلورة مشروع وطنى فلسطينى متكامل يتفق عليه الجميع.

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن المصدر قوله إن الوزير عمر سليمان سيلتقى منتصف الأسبوع الجارى وفدا من الجبهة الشعبية (القيادة العامة) بينما سيلتقى نهاية الأسبوع وفدا آخر من جبهة التحرير الفلسطينية ..مشيرا إلى أن الوزير عمر سليمان التقى حتى الآن ممثلى ست تنظيمات هى حركة الجهاد والجبهة الشعبية والجبهة الديموقراطية وجبهة النضال الشعبى وحزب الشعب وحزب فدا.

وأضاف المصدر أن مصر تأمل من كافة التنظيمات الفلسطينية أن تكون على مستوى
المسئولية المعهودة والإلتزام بالمصلحة الوطنية والعمل بكل الجهد المطلوب لإنجاح
هذا الحوار من أجل الشعب الفلسطينى ووحدته وحقه الطبيعى فى اقامة دولته المستقلة.

وعلى صعيد متصل عبر وفد حركة الجهاد الإسلامى برئاسة الدكتور رمضان شلح عن
تقديره للدور المصرى تجاه القضية الفلسطينية وأبدى استعداده التام للتعاون مع
الجهود المصرية من أجل ترتيب الأوضاع على الساحة الداخلية.

وقال شلح "إن وفد الجهاد لمس من الوزير عمر سليمان جدية حقيقية لإنهاء حالة
الإنقسام فى الشارع الفلسطينى ، ورغبة أكيده فى إنجاح الحوار"..مشيرا إلى أن بعض القضايا معقدة وتحتاج لجهد كبير من أجل جسر الهوة الخلافية الموجودة فى الساحة الفلسطينية.

أما وفد الجبهة الشعبية برئاسة عبدالرحيم ملوح نائب أمين عام الجبهة فقد عبر
شكره الكبير للجهود التى تبذلها مصر بقيادة الرئيس محمد حسنى مبارك لتوحيد صفوف الفلسطينيين وفك الحصار عن الأراضى الفلسطينية ودفع المفاوضات مع الجانب الإسرائيلى من أجل حل المشكلة الفلسطينية.

ووصف ملوح اللقاء مع الوزير عمر سليمان بأنه كان مثمرا وجيدا وجرى فيه النقاش
حول كيفية الخروج من المأزق الفلسطينى..وقال "لقد تحدثنا بشكل مطول حول
المفاوضات ، وآفاق التسوية ، وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وفتح معبر رفح".
وأضاف "نحن ندرك أن إنهاء الإنقسام وإعادة الوحدة عملية صعبة والوزير عمر
سليمان يرى أن هناك نقاط تقاطع كثيرة عند الفصائل من خلال الأجوبة المكتوبة التى تلقاها منها منذ أسبوعين..وأنه يرى أنه عند الدعوة للحوار الشامل ، فقد يكون هناك أمل كبير فى الوصول إلى حل".

ومن ناحيته .. أكد نايف حواتمة أمين عام الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن
وفد الجبهة أكد خلال اللقاء مع الوزير عمر سليمان على ضرورة وقف حملات التحريض
المتبادل واطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين بين الجانبين حماس وفتح وتحريم الإعتقال السياسى وتشكيل لجنة وطنية من الفصائل ومن شخصيات وطنية للاشراف على هذه العملية.

وقال حواتمة "إن رؤيتنا فى الجبهة الديموقراطية تتضمن ضرورة تشكيل حكومة
فلسطينية انتقالية من شخصيات وطنية مستقلة تتولى إدارة الشأن الداخلى فى الضفة والقدس وقطاع غزة ، واعادة توحيد المؤسسة الرسمية للسلطة والتحضير لإجراء انتخابات جديدة".

وأشار إلى أن الجبهة الديموقراطية ترى ضرورة إجراء الإنتخابات التشريعية والرئاسية وفق نظام التمثيل النسبى الكامل فى مدى زمنى لا يتجاوز تسعة شهور منذ بدء الحوار الشامل ، ووضع ترتيبات أمنية انتقالية لضمان نزاهة العملية الإنتخابية
وإجراء الإنتخابات الرئاسية والتشريعية بالتزامن مع انتخابات حرة لأعضاء المجلس
الوطنى الفلسطينى لمنظمة التحرير داخل الوطن على أساس التمثيل النسبى الكامل.

وقال حواتمة إن إنهاء الإنقسام الفلسطينى مرهون بتبنى حوار الفصائل المرتقب
"وثيقة الإجماع الوطنى الفلسطينية والمبادرة اليمنية" عملا بقرار القمة العربية
بدمشق والورقة المصرية التى تسعى القاهرة لبلورتها فى سياق المباحثات الثنائية مع كل الفصائل.

ومن جانبه .. قال سمير غوشة الأمين العام لجبهة النضال الشعبى الفلسطينية "لقد لمس وفد الجبهة خلال اللقاء مع المسئولين المصريين برئاسة الوزير عمر سليمان حرص القيادة المصرية على ألا يتهاوى المشروع الوطنى الفلسطينى وأن تصل مصر إلى معالجة جذرية للازمة الداخلية وعدم العودة مرة أخرى إلى مربع الصدام والإقتتال".

ووصف غوشة الإجتماع بأنه "هام للغاية" حيث تم فيه مناقشة الوضع الداخلى
والأسباب الحقيقية للأزمة وسبل إيجاد العلاج المناسب والنهائى لها وموضوع الهدنة
لتحريك مسار المفاوضات مع إسرائيل وإعادة تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية على
قاعدة من الشفافية والمصارحة.

اما بسام الصالحى أمين عام حزب الشعب فقال أن الحزب طرح رؤيته لمعالجة
الوضع الداخلى الفلسطينى وكيفية إعادة الوحدة الوطنية على الوزير عمر سليمان ..

مشيرا إلى أن هذه الرؤية تركزت على ايجاد أفضل السبل لإنهاء حالة الإنقسام
الداخلى.

ومن جانبه أكد وفد حزب الإتحاد الديمقراطى الفلسطينى "فدا" برئاسة صالح
رأفت الأمين العام للحزب عن تقديره للدور الذى تلعبه القيادة المصرية فى دعم
الشعب الفلسطينى وقيادته الشرعية ومن أجل إنهاء حالة الإنقسام الناجمة عن
الإنقلاب الذى قامت به حركة حماس على الشرعية الفلسطينية فى قطاع غزة.
وأكد "فدا" الإستعداد الكامل للمشاركة فى حوار وطنى شامل فى القاهرة تشارك فيه جميع الفصائل والقوى التى سبق أن شاركت فى حوار القاهرة ووقعت على إعلان القاهرة فى مارس 2005 وعلى وثيقة الوفاق الوطني فى يونيو 2006 فى مدينة غزة.